أبعاد الخفجي – عبدالله المالكي:
اقام أحمد بن عبدالله الذيب مأدبة عشاء احتفاء بزميله القديم في العمل سعود بن عبدالله الجدعي المطيري ابان عملهم في عمليات الخفجي المشتركة قبل اكثر من عشرين عام والذي تقابل معه صدفة وقام الذيب بدعوة زملائهم الأخرين القداما والذين جمعهم العمل في السابق والمتقاعدين حالياً حيث حضروا من داخل الخفجي وخارجها تلببة للدعوة.
وفي لقاء قدماء موظفي مصفاة شركة الزيت العربية ذلك الحين والتي توقفت عن العمل في التسعينات استذكر الحضور عدد من المواقف الطريفة التي كان تحدث بينهم أثناء العمل والصعوبات التي كانت تواجههم في ذلك الوقت.
وتحدث ضيف اللقاء سعود الجدعي والقادم من دولة الكويت عن الخفجي قديماً حيث قال أنني عملت في الخفجي فترة الثمانينات وقد اختلفت الخفجي عما عليه في السابق كثيراً وتطورت بشكل ملفت للنظر.
ورغم استقراري في دولة الكويت إلا أن الخفجي ذكرى عالقة في ذهني وسأعمل خلال الفترة القادمة على الزيارات الدائمة للمحافظة و أصدقائي وزملائي القداما وكذلك الاستمثار التجاري ودعم المجالات التي من شأنها خدمة الخفجي وتطورها.
التعليقات 2
2 pings
البترول
01/01/2015 في 9:44 م[3] رابط التعليق
الله .. اعدتمونا الى ماضي جميل .. ايام الفنري .. عادت بي الذكرى لزمن الصفاء .. تصفحت الوجوه الكريمه .. كانت ايام .. ايام شيروكاني وكوباياشي وهازيقاوا .. وتحفظ الذاكرة الكثير من الاسماء .. واقفلت المصفاه .. وبيعت .. الان تعمل في مكان اخر .. وتبقى الذكريات .. ويعيش الاحياء ليجتمعوا .. ذكريات ليتها ترجع ما في العمر كانا .. تمنياتي لكم بحسن الخاتمة في جميع امور حياتكم كما كانت ايامكم العمليه .. اخلاص وتفاني وحب وولاء .. دمتم بخير .. شكرا .. والله من وراء القصد
بدر سعود الجدعي
01/02/2015 في 12:32 ص[3] رابط التعليق
لقد كانت من افضل الجلسات التي مرت في حياتي , حيث تعرفت على زملاء ابي و تعرفت على اخوه أمثال الأخ يوسف احمد الذيب و اخوانه
و اشكر جهود صحيفه ابعاد الخفجي و منسقيها من الشباب أمثال الأخ عامر و زملائه
ويبقى عبق مدينة الخفجي يعطر كل الأجواء بالذكريات الجميلة والسعيدة ولا يسعني الا ان احمد الله واشكر كل الجهود الخيره التي بذلت والتي أتمنى ان تتكرر والله ولى التوفيق