وقال “مارك”: “أن التقنية الجديدة الآن قيد التطوير ومن الممكن أن تأخذ سنوات عدة قبل طرحها للمستخدمين حول العالم، وقال أن الهدف منها تقديم تجربة مثالية في عالم التواصل والتميز عن باقي خدمات الفيديو التي تقدمها الشركات الأخرى، حيث يعمل فريق كبير لدينا على اختبار محادثات الفيديو ثلاثية الأبعاد فضلاً عن اختبار الشاشات التي تقدم نفس الخدمة”.

وأضاف: “الشيء الوحيد الذي ينقصنا الآن هو الجهاز الملتقط للصور الثلاثية الأبعاد حيث يجب أن يحتوي الكمبيوتر على أكثر من كاميرا ليتمكن المستخدم في الطرف الآخر من رؤية بهذه التقنية”.

ويقول “مارك”: “التقنية موجودة لدينا في المختبر وتمكنا من تجربتها وهي تعمل بشكل جيد لكننا الآن نتحقق من سوق الكمبيوترات وإمكانية تقديم أجهزة كمبيوتر تخدم هذه التقنية ومزودة بالمكونات الرئيسية المطلوبة ،وفقط في هذه الحالة ستتوفر لدى جميع المستخدمين”.