• الرئيسية
  • استعادة كلمة المرور
  • التسجيل
  • الدخول | التسجيل

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة أبعاد الأخبارية
    |   مارس 30, 2015 , 10:06 ص
  • أخبار الخفجي
  • متابعات
  • محليات
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • مقالات

الاكثر قراءة

أكثر من 500 ألف مستفيد من خدمة التحلل من النسك التي وفّرتها هيئة العناية بالحرمين خلال حج 1446هـ
أكثر من 500 ألف مستفيد من خدمة التحلل من النسك التي وفّرتها هيئة العناية بالحرمين خلال حج 1446هـ

المملكة وبيلاروسيا توقعان مذكرة تفاهم في مجال العمل المحاسبي والرقابي والمهني
المملكة وبيلاروسيا توقعان مذكرة تفاهم في مجال العمل المحاسبي والرقابي والمهني

انطلاق أعمال المؤتمر البرلماني الثاني بشأن تعزيز الثقة واحتضان الأمل في روما بمشاركة رئيس مجلس الشورى
انطلاق أعمال المؤتمر البرلماني الثاني بشأن تعزيز الثقة واحتضان الأمل في روما بمشاركة رئيس مجلس الشورى

الأخضر يتعثّر أمام أمريكا في مباراته الثانية ضمن منافسات الكأس الذهبية
الأخضر يتعثّر أمام أمريكا في مباراته الثانية ضمن منافسات الكأس الذهبية

أخبار الخفجي

جمعية البر الخيرية بالخفجي تبدأ الاستعداد لتنفيذ مشروع الأضاحي بالمستودع الخيري
جمعية البر الخيرية بالخفجي تبدأ الاستعداد لتنفيذ مشروع الأضاحي بالمستودع الخيري


محافظ الخفجي يرعى حفل تكريم الفائزين في مسابقة تحدي القراءة بنسختها الثالثة
محافظ الخفجي يرعى حفل تكريم الفائزين في مسابقة تحدي القراءة بنسختها الثالثة
أمانة الشرقية: تُوقيع عقود لمشاريع استثمارية تتجاوز الثلاثون مليون ريال بالخفجي
أمانة الشرقية: تُوقيع عقود لمشاريع استثمارية تتجاوز الثلاثون مليون ريال بالخفجي
محافظ الخفجي يفتتح أسبوع البيئة 2025 تحت شعار “بيئتنا كنز”
محافظ الخفجي يفتتح أسبوع البيئة 2025 تحت شعار “بيئتنا كنز”

حوارات وتقارير صحفية

أبعاد تسأل: بعد رفع أسعار مسلخ الخفجي.. هل طُبقت شروط النصف آلي؟
أبعاد تسأل: بعد رفع أسعار مسلخ الخفجي.. هل طُبقت شروط النصف آلي؟
أبعاد الإخبارية ترصد العمل الخيري في الخفجي مابين سيولة الدعم وشُحه
أبعاد الإخبارية ترصد العمل الخيري في الخفجي مابين سيولة الدعم وشُحه

عبر «أبعاد الإخبارية» وبالفيديو..تعرف على أبرز عقوبات مخالفة الذوق العام
عبر «أبعاد الإخبارية» وبالفيديو..تعرف على أبرز عقوبات مخالفة الذوق العام
قرارت بلدية الخفجي تُصيب الصناعية «بالكساد»..  وإغلاق معظم الأنشطة
قرارت بلدية الخفجي تُصيب الصناعية «بالكساد»..  وإغلاق معظم الأنشطة

بالفيديو.. «أبعاد» تسلط الضوء على تحديات إدارة نادي العلمين الجديدة بالخفجي
بالفيديو.. «أبعاد» تسلط الضوء على تحديات إدارة نادي العلمين الجديدة بالخفجي
عقاريون: هذه أسباب تضخم أسعار عقار الخفجي
عقاريون: هذه أسباب تضخم أسعار عقار الخفجي

صحيفة أبعاد الأخبارية > اقتصاد > رؤيا : النفط والحرب: عاصفة الحزم وعودة الاستقرار
03/30/2015   10:06 ص

رؤيا : النفط والحرب: عاصفة الحزم وعودة الاستقرار

+ = -
0 140
ندى محمد
ندى محمد 

2

ابعاد الخفجى-اقتصاد:

ارتفعت أسعار النفط بنسبة تجاوزت 5% في اليوم الذي أعلنت فيه عاصفة الحزم لتطهير اليمن من الحوثيين المعتدين على الشرعية اليمنية، وكانت المخاوف أن تتطور الحرب لتشمل المنافذ البحرية الهامة (مضيق باب المندب ومضيق هرمز) وهي التي يمر معها أكثر من ربع إنتاج النفط العالمي والتي تزوده دول الخليج المشاركة في عملية الحزم بقيادة المملكة.

إلا أنه لم يمر يومان من عمليات عاصفة الحزم حتى عادت أسعار النفط للانخفاض بنفس النسبة في ردة فعل مهمة للسيطرة السعودية مع حصولها على تضامن ودعم عالمي مهم في تحركاتها ضد الاعتداءات الحوثية على الشرعية اليمنية واختراقها المتكرر للحدود السعودية كل ما حان لها وقت مناسب.

وكنت قد قلت لوكالة الأنباء الفرنسية عشية ارتفاع أسعار النفط إن الارتفاع مؤقت وإن سعره العادل هذه الأيام (الربع الأول) يجب أن يكون في الستينات عطفاً على عوامل العرض والطلب الموسمية، لذا فإن الارتفاعات الحاصلة في أسواق النفط هي مجرد ردة فعل مضاربين انتهت سريعاً.

التاريخ يخبرنا أيضا أن أسعار النفط تتفاعل مع عوامل السوق بوتيرة أفضل من مجرد أحداث وقتية، أو حروب تشهدها المنطقة المعروفة بأنها منطقة حروب لسنوات طويلة، ففي بداية الثمانينات ورغم ارتفاع أسعار النفط بصورة تجاوزت 40 دولاراً، فإنها سرعان ماعدت إلى التراجع السريع رغم الحرب العراقية الإيرانية التي استمرت طوال العقد نفسه تقريبا، وفي بداية التسعينات عادت للارتفاع بقوة جراء غزو صدام للكويت لكنها لم تطل حتى عادت للتراجع لأدنى من 10 دولارات للبرميل في نهاية العقد.

وحتى الصعود الذي ظهر في أسعار النفط ابتداء من سنة 2001 ليتجاوز عشرين دولاراً للبرميل ثم في 2002 ليتجاوز 25 دورلاراً للبرميل، فإنه كان نتيجة عوامل عرض وطلب وتغير في سياسة أوبك التسعيرية التي تبنت النطاق السعري في تحديد حصص الإنتاج أكثر من مجرد الإطاحة بصدام حسين في 2003، والتي شهدت بعدها أسعار النفط مزيداً من الارتفاعات، ليس بسبب الإطاحة بصدام، ولكن السبب الرئيس هو انقطاع الصادرات العراقية لفترة طويلة متزامناً مع عودة النمو بقوة لاقتصادات الخليج والعالم بعد التخلص من دكتاتور هدد استقرار المنطقة لسنوات طويلة. بعد ذلك شهدت أسعار النفط ارتفاعات متواصلة لتسجل نحو 150 دولاراً للبرميل في يوليو 2008 نتجية عوامل الطلب القوي مع انحسار العرض جراء القدرة الإنتاجية لمعظم الدول المنتجة للنفط ماعدا السعودية التي استطاعت رفع طاقتها الإنتاجية إلى 12.5 مليون برميل في اليوم في سنوات قصيرة، وقد عادت أسعار النفط للانخفاض والتذبذب جرءا الأزمات المالية العالمية والركود الاقتصادي التي أصابت معظم الدول المتقدمة والتي مازالت قائمة حتى الآن. إن الدروس المستفادة من هذا الاستعراض السريع يكمن في أن النفط يتفاعل مع عوامل العرض والطلب وتوقعات الإنتاج المستقبلية أكثر من أية عوامل أخرى، فالدول التي تقع على المضيقين (باب المندب وهرمز) هي أكبر دول منتجة ومصدرة للنفط في العالم، ورغم حدوث كل تلك الحروب من السبعينات، وحى الآن لم يغلق أي من المضايق أو القنوات المائية لعدة أسباب وهي أن دول المنطقة، وتقودها السعودية تشعر أن إمدادات النفط مهمة جدا لاستقرار الاقتصاد العالمي كمصدر مهم للطاقة، وأن أي انقطاع في الإمدادات قد يؤثر على الاقتصاد والسلم العالمي على حد سواء.

والسبب الثاني أن إيران لن تجرؤ على غلق أي من تلك المضائق لأنها تعرف قدراتها السياسية والعسكرية التي هي أضعف من أن تقوم بهذه المهمة، فهي هزمت شر هزيمة في حرب المواجهة العراقية الإيرانية رغم ضغف القوة العسكرية العراقية في بداية المواجهة بينهما، وهي من الجبن بحيث أنها لا تحارب إلا عن طريق أذنابها ووكلائها في المنطقة مثل الحوثيين وحزب الله.

والحرب بالوكالة هذه يجب أن تنتهي لتنتهي مشاكل العرب ومشاكل الشرق الأوسط إن أراد العالم السلم والاستقرارا لمنطقة الشرق الأوسط، حيث أثبتت سياسة المملكة أن القضاء على الحركات الإرهابية والجماعات الخارجة عن الشرعية والتي تدعمها قوى خارجية مثل إيران هي معول هدم وأساس عدم استقرار المنطقة. وأن استقرار المنطقة رهين بالقضاء على تلك الجماعات وعلى مصادر الدول الداعمة لها، وعاصفة الحزم هي البداية للقضاء على تلك الجماعات التي آمل أن تستمر وبتعاون دولي للقضاء على تلك الجماعات حتى يعود الاستقرار والأمن لدول المنطقة والعالم أجمع.

 

رؤيا : النفط والحرب: عاصفة الحزم وعودة الاستقرار

اقتصاد

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alkhafji.news/2015/03/30/189336.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
ندى محمد
مطار أبها يتجاوز الإغلاق بفريق عمل وغرفة متابعة
ندى محمد
"السياحة" تواكب التطورات الكبيرة في القطاع و تنفيذ برنامج التطوير الشامل والتراث الوطني على مسارين

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

صحيفة أبعاد الأخبارية

Copyright © 2025 www.alkhafji.news All Rights Reserved.

Powered by Tarana Press Version 3.2.9
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس