• الرئيسية
  • استعادة كلمة المرور
  • التسجيل
  • الدخول | التسجيل

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة أبعاد الأخبارية
    |   نوفمبر 30, 2018 , 14:12 م
  • أخبار الخفجي
  • متابعات
  • محليات
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • مقالات

الاكثر قراءة

سمو الأمير تركي بن محمد بن فهد يرأس الاجتماع الـ 57 لمجلس إدارة جمعية “بناء”
سمو الأمير تركي بن محمد بن فهد يرأس الاجتماع الـ 57 لمجلس إدارة جمعية “بناء”

بدء التقديم على المنح الدراسية الداخلية “لغير السعوديين” بجامعة طيبة
بدء التقديم على المنح الدراسية الداخلية “لغير السعوديين” بجامعة طيبة

سمو وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي
سمو وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي

الشركة السعودية للصناعات العسكرية تُشارك في معرض باريس الجوي 2025
الشركة السعودية للصناعات العسكرية تُشارك في معرض باريس الجوي 2025

أخبار الخفجي

جمعية البر الخيرية بالخفجي تبدأ الاستعداد لتنفيذ مشروع الأضاحي بالمستودع الخيري
جمعية البر الخيرية بالخفجي تبدأ الاستعداد لتنفيذ مشروع الأضاحي بالمستودع الخيري


محافظ الخفجي يرعى حفل تكريم الفائزين في مسابقة تحدي القراءة بنسختها الثالثة
محافظ الخفجي يرعى حفل تكريم الفائزين في مسابقة تحدي القراءة بنسختها الثالثة
أمانة الشرقية: تُوقيع عقود لمشاريع استثمارية تتجاوز الثلاثون مليون ريال بالخفجي
أمانة الشرقية: تُوقيع عقود لمشاريع استثمارية تتجاوز الثلاثون مليون ريال بالخفجي
محافظ الخفجي يفتتح أسبوع البيئة 2025 تحت شعار “بيئتنا كنز”
محافظ الخفجي يفتتح أسبوع البيئة 2025 تحت شعار “بيئتنا كنز”

حوارات وتقارير صحفية

أبعاد تسأل: بعد رفع أسعار مسلخ الخفجي.. هل طُبقت شروط النصف آلي؟
أبعاد تسأل: بعد رفع أسعار مسلخ الخفجي.. هل طُبقت شروط النصف آلي؟
أبعاد الإخبارية ترصد العمل الخيري في الخفجي مابين سيولة الدعم وشُحه
أبعاد الإخبارية ترصد العمل الخيري في الخفجي مابين سيولة الدعم وشُحه

عبر «أبعاد الإخبارية» وبالفيديو..تعرف على أبرز عقوبات مخالفة الذوق العام
عبر «أبعاد الإخبارية» وبالفيديو..تعرف على أبرز عقوبات مخالفة الذوق العام
قرارت بلدية الخفجي تُصيب الصناعية «بالكساد»..  وإغلاق معظم الأنشطة
قرارت بلدية الخفجي تُصيب الصناعية «بالكساد»..  وإغلاق معظم الأنشطة

بالفيديو.. «أبعاد» تسلط الضوء على تحديات إدارة نادي العلمين الجديدة بالخفجي
بالفيديو.. «أبعاد» تسلط الضوء على تحديات إدارة نادي العلمين الجديدة بالخفجي
عقاريون: هذه أسباب تضخم أسعار عقار الخفجي
عقاريون: هذه أسباب تضخم أسعار عقار الخفجي

صحيفة أبعاد الأخبارية > اقتصاد > مختصون: الخلافات التجارية والعمل والمستقبل الغذائي.. أبرز ملفات الاقتصاد في قمة العشرين
11/30/2018   2:12 م

مختصون: الخلافات التجارية والعمل والمستقبل الغذائي.. أبرز ملفات الاقتصاد في قمة العشرين

+ = -
0 158
ندى محمد
ندى محمد 

أكد عدد من الاقتصاديين أن مشاركة المملكة بفعالية في اجتماعات مجموعة العشرين، تشكل زيادة في دورها المؤثر الذي تقوم به في الاقتصاد العالمي كونها قائمة على قاعدة اقتصادية وصناعية صلبة، منحتها على مدى الأعوام الماضية، قوة مؤثرة في الكثير من الاقتصاديات العالمية، وأشاروا إلى أن ملف النفط والخلافات التجارية والحمائية سيكون بين الملفات الأكثر أهمية التي تتم مناقشتها في اللقاءات الجانبية.

وقال المحلل الاقتصادي فضل البوعينين: إن الخلافات التجارية والحمائية التي فرضتها الولايات المتحدة الأميركية على الصين وأوروبا، ستفرض نفسها على مناقشات القمة، وإن لم تكن من جدول الأعمال، خاصة مع وجود رئيس أميركا والصين والاتحاد الأوربي وفرنسا وألمانيا المعنيين بالحروب التجارية.

وأشار البوعينين، إلى أنه من المتوقع أن تسحب السياسة البساط من الاقتصاد في قمة العشرين برغم طبيعتها الاقتصادية؛ إلا أن تواجد زعماء الدول الكبرى سيفتح باب اللقاءات السياسية لمعالجة الكثير من الملفات العالقة.

وقال: ملف النفط سيكون مؤثرا لانعكاساته على النمو العالمي، وبالتالي أعتقد أن ملف النفط سيكون من بين الملفات الأكثر أهمية والتي ستتم مناقشتها في اللقاءات الجانبية، وسيكون الأمير محمد محورا لها لما تمثله المملكة من ركيزة في إنتاج النفط وتأثيرها على اقتصاديات العالم، إضافة إلى أنه من الملفات التي يعنى بها ولي العهد.

وأكد أن المملكة عضو مهم وفاعل في مجموعة العشرين؛ خاصة وأنها إحدى أهم الدول المؤثرة في الاقتصاد العالمي عطفا على مركزها المحوري في قطاع إنتاج النفط؛ حيث تنتج ما يقرب من 13 % من الإنتاج العالمي ما يجعلها في المرتبة الثاني عالميا بعد الولايات المتحدة الأميركية كما أنها تحتل المرتبة الأولى عالميا في الصادرات النفطية.

وكونها الدولة الأكثر مسؤولية في المحافظة على استقرار السوق واستدامة التدفقات النفطية لدول العالم وبما يضمن استدامة النمو العالمي.

وأضاف البوعينين أن الاقتصاد السعودي يحتل المرتبة 16 عالمياً، وتلعب المملكة دوراً نشطاً في مجموعة العشرين، ولعلي أذكر بدورها الرائد في المساهمة في خفض انعكاسات الأزمة العالمية 2008 من خلال محافظتها على استقرار أسواق النفط وبما يدعم نمو الاقتصادات العالمية.

وأكد أن للمملكة دورا في المساهمة بوضع سياسات الاستقرار المالي وكان بارزا بعيد الأزمة المالية العالمية، ومن جهة أخرى تعمل المملكة بجد لتحقيق توصيات مجموعة العشرين في جميع الجوانب؛ ومنها ما تعلق بالشباب والمنشآت الصغيرة وتمكين المرأة وغيره وهي أمور تولت المملكة تنفيذها بالتناغم مع توصيات مجموعة العشرين.

وقال البوعينين: أهم الملفات المدرجة أمام القادة تتركز في مستقبل العمل والبنية التحتية للتنمية والمستقبل الغذائي المستدام، ويهدف من خلال مناقشة هذه القضايا التوصل لتفاهمات تسهم برفع نسب النمو وتحريك عجلة الاقتصاد العالمي، ومعالجة المشكلات من خلال برامج محددة وملزمة للأعضاء، مبيناً أن رؤية المملكة 2030 جاءت متوافقة مع أهداف مجموعة العشرين، المحققة لأهداف التنمية المستدامة.

وأوضح أن الملف الأول سيناقش معالجة تحديات خلق فرص العمل في الأسواق مع ارتفاع نسبة الاعتماد على الذكاء الصناعي، ومواجهة التحدي تستوجب البحث بالأعمال النوعية المرتبطة بالمهارات العالية والقدرات البشرية غير التقليدية القادرة على استيعاب المتغيّرات السريعة في سوق العمل والتكيف معها.

وأشار إلى أن من الموضوعات المطروحة في القمة موضوع البنى التحتية وأهميتها للتنمية فالمناقشة ستركز على استكمالها وأهميتها وطرق تمويلها ضمن الإنفاق الحكومي الأصيل أو من خلال الرسوم والضرائب وفق المتغيرات العالمية وما يمكن أن تتمخض عنها من وظائف في سوق العمل، ويعد التعليم والصحة والإسكان من مجالات البنى التحتية للتنمية، وكذلك الطرق والكهرباء وغيرها من البنى الخدمية في تحسين شروط التنمية.

وأضاف أن الموضوع الثالث المرتبط بالغذاء يهتم بآليات تخطي البشرية لمخاطر عدم كفاية الإنتاج الغذائي للحاجات الإنسانية المتنامية مع زيادات السكان وتغيّر أنماط الحياة، بحيث يتمّ التركيز على الزراعات النوعية ذات القيم الغذائية العالية، من ضمن التشجيع على الاكتفاء الغذائي الذاتي لدول العالم.

وأكد أن قطاع الأعمال السعودي يحتاج إلى جهد أكبر للتفاعل مع ما يصدر عن المجلس والاعتماد عليها لإجراء الإصلاحات المطلوبة أو تبني السياسات التي يفترض أن تحمي القطاع وتزيد من تنافسيته وتنأى به عن المخاطر وما زال قطاع الأعمال السعودي بعيدا عما يدور في أروقة مجموعة العشرين؛ ولَم يبادر بعد في تبني السياسات الصادرة عن المجموعة؛ واستثني القطاع المصرفي الذي التزم بشكل كلي بكل ما له علاقة بالاستقرار المالي وخفض المخاطر وهو أمر لم يكن ليحدث لولا مؤسسة النقد التي ألزمت البنوك بتطبيق كل ما يصدر عن المجموعة في الشأن المالي لضمان استقرار القطاع والنأي به عن الأزمات.

وأشار إلى أن قطاع الأعمال يعتبر هذا العام من أكثر المنكشفين على القرارات المتوقع اتخاذها، وبخاصة ملف الوظائف والاكتفاء الذاتي في قطاع الأغذية بأنواعها، وتهدف مجموعة العشرين إلى توثيق التعاون التجاري؛ وتعزيز الاستثمارات وزيادة مشروعات التنمية، ولذا فقطاع الأعمال قد يكون أكثر المستفيدين مما يصدر من المجلس ولكن يجب عليه التحرك السريع للاستفادة من كم المشروعات الضخمة والشراكات النوعية.

من جهة أخرى قال المحلل الاقتصادي د. عبدالله باعشن: إن الخلافات التجارية التي فرضتها الولايات المتحدة الأميركية على الصين ستفرض نفسها على مناقشات القمة.

وأشار إلى أن لمكانة المملكة وثقلها المؤثر في الاقتصاد العالمي، ولمواقفها المعتدلة وقراراتها الاقتصادية الرشيدة التي تبنتها خلال سنوات التنمية الشاملة، إضافة إلى النمو الاقتصادي المتوازن، ورؤية اقتصادية لتنويع اقتصادياتها لعقد العديد من الشراكات دورا في جعل المملكة وجهة للاستثمارات العالمية سواء بالنسبة للدول أو الشركات أو الأفراد.

وأشار باعشن إلى أنه تمشياً مع التزام المملكة بحرية التجارة فإنها تواصل القيام بجهودها لدعم مبادرات تحرير التجارة على جميع المستويات كما تواصل المملكة تقديم التمويل لأغراض التجارة من خلال عدد من البرامج والصناديق الوطنية والإقليمية.

وأكد باعشن أن عضوية المملكة جاءت في مجموعة العشرين نتيجة لارتفاع أهميتها كمصدر ومسعر للطاقة العالمية التي تهم جميع دول العالم، ولارتفاع حجم تجارتها الدولية، وتأثير ذلك في دول العالم، كما جاءت نتيجة لارتفاع مواردها المالية، التي من المتوقع أن تزداد في المستقبل وتزيد من أهمية المملكة في الاقتصاد العالمي.

وقال: إن عضوية المملكة في مجموعة الـ20 جاءت نتيجة لارتفاع أهميتها كمصدر ومسعر للطاقة العالمية التي تهم جميع دول العالم، ولارتفاع حجم تجارتها الدولية، وتأثير ذلك في دول العالم، كما جاءت نتيجة لارتفاع مواردها المالية، مضيفاً أن دائرة تأثيرات الدور الاقتصادي السعودي في المنطقة في تصنيف المملكة من بين أفضل اقتصادات العالم الناشئة، جنباً إلى جنب مع دول صناعية كبرى، وسط ما تمثله المملكة من ثقل اقتصادي في المنطقة والشرق الأوسط والبلدان العربية.

من جهته أكد المحلل الاقتصادي سعد آل سعد أن المملكة تعد عضواً مهماً في مجموعة العشرين، لدورها المحوري في ضمان استقرار أسواق النفط العالمية بما يدعم الاقتصاد العالمي، إذا يحتل اقتصادها المرتبة 16 عالمياً، وتنتج المملكة أكثر من 10 % من كامل الإنتاج النفطي العالمي، وتسهم المملكة بفاعلية في تمويل المركز العالمي للبنية التحتية، الذي أسسته مجموعة العشرين لتنمية مشروعات البنية التحتية العالمية عالية الجودة والتي يمكن الاعتماد عليها.

وأضاف آل سعد أن المملكة تعد من الدول المستقرة اقتصادياً، ولديها تطلعات بشكل كبير على النمو الاقتصادي على الصعيد المحلي والعالمي، وتتطلع دائماً إلى الاستقرار والنمو، ومن المتوقع أن تكون الملفات المهمة التي ستطرح في قمة العشرين في الأرجنتين النفط المحرك الأول للاقتصاد العالمي والبحث عن سبل استقرار أسعاره في الفترة القادمة، لأن استقراره يجعل جميع الدول تتطلع برؤية واضحة لمستقبلها سواء المنتجين أو المستهلكين على حد سواء.

وأشار إلى أن من أهم الملفات أيضا التي سيتم مناقشتها في قمة العشرين نمو الاقتصاد العالمي والتجارة الدولية وتنظيم أسواق المال وتقوية النظام المالي العالمي، والبحث في تحقيق النمو العالمي بشكل دائم ومتوازن لا سيما أن التجارة العالمية أصبحت من أهم البنود في المؤتمرات السابقة، والتقنية وتطورها المتسارع ومحاربة الإرهاب بأشكاله وأنواعه والتغير المناخي وسياسة النمو للدول بشكل عام وذلك بسبب التباطؤ الاقتصادي وضعف اقتصاد كثير من دول العالم.

وأوضح آل سعد أن المملكة دائماً تتطلع إلى شراكات اقتصادية متنوعة تخدم رؤية 2030 ودائماً تحرص على أن تكون تلك الشراكات لها مردود إيجابي داخل البلد من حيث إنشاء المصانع وتوفير الفرص الوظيفية سواء كانت في قطاع السياحة أو الصناعات العسكرية أو التكنولوجيا.

وقال: إن المملكة بلد تنمو بشكل متسارع وهي محط أنظار المستثمرين، ويرى كثير من المستثمرين في الدول الصناعية أن المملكة منطقة استثمارية بالدرجة اأولى في جميع المجاﻻت اﻻقتصادية، لما يرونه من تسارع في النمو وتنوع في مصادر الدخل، فشراكات المملكة التي تعنى بهذه الجوانب اﻻقتصادية تعي تماما ما يتطلع إليه المستثمر اأجنبي لإنشاء شراكات مستقبلية.

مختصون: الخلافات التجارية والعمل والمستقبل الغذائي.. أبرز ملفات الاقتصاد في قمة العشرين

اقتصاد

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alkhafji.news/2018/11/30/425595.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
مختصون: الخلافات التجارية والعمل والمستقبل الغذائي.. أبرز ملفات الاقتصاد في قمة العشرين
"أرامكو" تواصل سلسلة مبادراتها الاستراتيجية للتحوّل إلى التمكين المجتمعي
مختصون: الخلافات التجارية والعمل والمستقبل الغذائي.. أبرز ملفات الاقتصاد في قمة العشرين
30 % من رواد الأعمال بحاجة للمهارات التسويقية والمالية

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

صحيفة أبعاد الأخبارية

Copyright © 2025 www.alkhafji.news All Rights Reserved.

Powered by Tarana Press Version 3.2.9
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس