• الرئيسية
  • استعادة كلمة المرور
  • التسجيل
  • الدخول | التسجيل

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة أبعاد الأخبارية
    |   ديسمبر 8, 2014 , 10:06 ص
  • أخبار الخفجي
  • متابعات
  • محليات
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • مقالات

الاكثر قراءة

وزير العدل يدشّن بوابة “خدماتي” لدعم منسوبي الوزارة وتعزيز الكفاءة التشغيلية
وزير العدل يدشّن بوابة “خدماتي” لدعم منسوبي الوزارة وتعزيز الكفاءة التشغيلية

الأمين العام لمجلس التعاون يستقبل سفير المملكة المتحدة لدى المملكة
الأمين العام لمجلس التعاون يستقبل سفير المملكة المتحدة لدى المملكة

وزير المالية يؤكد خلال مشاركته في منتدى صندوق “أوبك” للتنمية أهمية تنويع مصادر الطاقة
وزير المالية يؤكد خلال مشاركته في منتدى صندوق “أوبك” للتنمية أهمية تنويع مصادر الطاقة

أمير المنطقة الشرقية يستقبل سفير الفلبين لدى المملكة
أمير المنطقة الشرقية يستقبل سفير الفلبين لدى المملكة

أخبار الخفجي

جمعية البر الخيرية بالخفجي تبدأ الاستعداد لتنفيذ مشروع الأضاحي بالمستودع الخيري
جمعية البر الخيرية بالخفجي تبدأ الاستعداد لتنفيذ مشروع الأضاحي بالمستودع الخيري


محافظ الخفجي يرعى حفل تكريم الفائزين في مسابقة تحدي القراءة بنسختها الثالثة
محافظ الخفجي يرعى حفل تكريم الفائزين في مسابقة تحدي القراءة بنسختها الثالثة
أمانة الشرقية: تُوقيع عقود لمشاريع استثمارية تتجاوز الثلاثون مليون ريال بالخفجي
أمانة الشرقية: تُوقيع عقود لمشاريع استثمارية تتجاوز الثلاثون مليون ريال بالخفجي
محافظ الخفجي يفتتح أسبوع البيئة 2025 تحت شعار “بيئتنا كنز”
محافظ الخفجي يفتتح أسبوع البيئة 2025 تحت شعار “بيئتنا كنز”

حوارات وتقارير صحفية

أبعاد تسأل: بعد رفع أسعار مسلخ الخفجي.. هل طُبقت شروط النصف آلي؟
أبعاد تسأل: بعد رفع أسعار مسلخ الخفجي.. هل طُبقت شروط النصف آلي؟
أبعاد الإخبارية ترصد العمل الخيري في الخفجي مابين سيولة الدعم وشُحه
أبعاد الإخبارية ترصد العمل الخيري في الخفجي مابين سيولة الدعم وشُحه

عبر «أبعاد الإخبارية» وبالفيديو..تعرف على أبرز عقوبات مخالفة الذوق العام
عبر «أبعاد الإخبارية» وبالفيديو..تعرف على أبرز عقوبات مخالفة الذوق العام
قرارت بلدية الخفجي تُصيب الصناعية «بالكساد»..  وإغلاق معظم الأنشطة
قرارت بلدية الخفجي تُصيب الصناعية «بالكساد»..  وإغلاق معظم الأنشطة

بالفيديو.. «أبعاد» تسلط الضوء على تحديات إدارة نادي العلمين الجديدة بالخفجي
بالفيديو.. «أبعاد» تسلط الضوء على تحديات إدارة نادي العلمين الجديدة بالخفجي
عقاريون: هذه أسباب تضخم أسعار عقار الخفجي
عقاريون: هذه أسباب تضخم أسعار عقار الخفجي

صحيفة أبعاد الأخبارية > سياسة > أطفال سورية.. مصير مظلم بين نيران “الأسد” ومعسكرات “الدواعش”
12/08/2014   10:06 ص

أطفال سورية.. مصير مظلم بين نيران “الأسد” ومعسكرات “الدواعش”

+ = -
0 137
ندى محمد
ندى محمد 

5

ابعاد الخفجى-سياسة:
ثمن غال يدفعه أطفال سورية، الذين تيتموا بسبب عناد الرئيس بشار الأسد وتعنته وصمه لأذنيه عن كل صيحات العقل ودعوات المخلصين، وإصراره على رهن بلاده وحاضرها ومستقبلها لنظام طهران وأجندته الطائفية التي عفا عليها الزمن، وتجاوزتها الدول التي ترغب في اللحاق بركب الحضارة الإنسانية، وتحقيق التطور الذي لا يقوم إلا على أساس مساواة الإنسان واحترام كرامته الآدمية، بغض النظر عن قناعاته وأفكاره، ما دام يسير في إطار القانون، ويلتزم بالأنظمة واللوائح والموجهات العامة.
منذ أن اندلعت الأزمة التي تصطلي بنارها بلاد الشام قبل قرابة 4 سنوات، ظل الأطفال هم الخاسر الأكبر، والفئة التي تدفع غالبية الفاتورة الجهنمية لتلك الحرب التي تدور بين أبناء الوطن الواحد. لم يرحم النظام ضعفهم، ولم يراع حداثة سنهم، ولم يبال بضياع مستقبلهم، بل سعى للاستفادة من مأساتهم، عبر توظيفهم في كتائب شبيحته تارة، واستغلالهم كورقة للضغط على آبائهم وإخوانهم من الثوار كي يسلموا أنفسهم ويدخلوا معتقلاته. بل إن التقارير الأممية تثبت أن غالبية ضحايا جريمة استخدام الأسلحة الكيماوية في غوطة دمشق الشهرية التي وقعت في أغسطس من العام الماضي كانوا من الأطفال، الذين ما ارتكبوا جرماً، غير أنهم حلموا بوطن جديد متسامح تعلو فيه كرامة الإنسان فوق أي اعتبارات وهمية يضعها في أذهانهم من لا زالوا يعيشون في جاهلية الصراعات المذهبية والطائفية البغيضة.
ونظرة سريعة إلى مخيمات النازحين، قرب الحدود التركية، تكشف حجم المعاناة التي يعيشها آلاف الأطفال، فقد فر معظمهم من القصف والدمار، وقسم كبير منهم فقدوا آباءهم وأمهاتهم بعد أن انهارت منازلهم فوق رؤوسهم بفعل طائرات الأسد وبراميل الموت التي تقذفها عليهم ليل نهار.
في قرية أطمة على الحدود السورية التركية، يعيش قرابة 3 آلاف طفل سوري، في ظروف صعبة للغاية، في منطقة لا تتوفر فيها الكهرباء والماء والمواد الغذائية، ويشهد الأطفال المأساة الإنسانية عن كثب في المنطقة، التي ينتشر فيها حوالي ألفا خيمة. يعيش غالبية هؤلاء إلى جوار أسر لا يعرفونها، بعد أن اصطحبتهم هذه الأخيرة معها إلى مناطق أكثر أمنًا، ويمكن للمشاهد أن يقرأ بكل وضوح آثار المعاناة على وجوههم البريئة.
لم تمر عليهم هذه المأساة ببساطة، ولم تسلم دواخلهم ونفسياتهم من التأثر بها، كيف لا وهي مآس لم يستطع الكبار أنفسهم تحمل مشقتها وأهوالها، فكثير من هؤلاء الأطفال يعانون من مشاكل نفسية، والبعض منهم تختل تصرفاته، فيما يفقد الآخرون القدرة على الكلام. واضطر كثيرون للانخراط في سوق العمل في الدول التي تستضيفهم، مثل الأردن وتركيا ولبنان.
ورغم المشقة التي يعاني منها هؤلاء، ومع أن مصيرهم لا يزال مجهولاً، إلا أنهم ربما كانوا أكثر حظاً من غيرهم الذين فقدوا أطرافهم، أو أصيبوا بعاهات دائمة. فقد أكدت تقارير صادرة عن المرصد السوري لحقوق الإنسان والائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية إلى وجود أكثر من 70 ألف حالة إعاقة دائمة بين الأطفال السوريين منذ انطلاق الثورة في مارس 2011م، وسط مخاوف من ارتفاع هذا العدد بعد تصاعد العنف واشتداد المعارك، حيث تنوعت هذه الإعاقات بين بتر الأطراف بأنواعها والتشوهات الخطيرة والشلل، إلى تعطل الوظائف الحيوية والإصابات الدماغية.
أما الآخرين، الذين قادهم سوء حظهم إلى الوقوع في براثن متشددي تنظيم الدولة “داعش”، فقد بات طريق معسكرات التدريب هو الوحيد أمامهم، حيث يقوم المتشددون بإدخال الأيتام في هذه المعسكرات، وإخضاعهم لعمليات غسيل عقول مكثفة، في إطار ما يسمى زوراً بـ”الدورات الشرعية”، وبعد أشهر قليلة يتم تحويلهم للتدريب على استخدام الأسلحة، بعد أن تكون عقولهم البريئة قد تلوثت بأفكار الضلال والغلو. حتى الأطفال الذين يعيشون بين والديهم في المناطق التي يسيطر عليها المتشددون، لم يسلموا من ذات المصير، حيث يجبر أتباع داعش الأسر على الدفع بأبنائها لمعسكرات التدريب، ومن يرفض تتم مضايقته في أساليب عيشه ووسائل رزقه، وقد يصل به الحال إلى الطرد من منزله ومحاكمته، فاضطر كثيرون للرضوخ.
مأساة مستمرة، أصم ما يسمى بـ”العالم الحر” أذنيه عنها، ورضي بالجلوس على مقاعد المتفرجين، دون أن يطرف له جفن. حتى الاستجابة القليلة التي تحدث بين فترة وأخرى، لم تتجاوز حدود إرسال مواد غذائية وإعانات، لا تغني ولا تسمن من جوع، مع أنه يتحرك إذا تمت الإساءة إلى أي طفل في الغرب، وكأن أطفال سورية أقل درجة في الإنسانية من نظرائهم الغربيين.

أطفال سورية.. مصير مظلم بين نيران “الأسد” ومعسكرات “الدواعش”

سياسة

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alkhafji.news/2014/12/08/161206.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
ندى محمد
«داعش» يطلب من أهالي كركوك التبرع بالذهب للعملة الجديدة
ندى محمد
ملتقى التراث العمراني يشهد إطلاق 9 مبادرات لمشاريع تراثية

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

صحيفة أبعاد الأخبارية

Copyright © 2025 www.alkhafji.news All Rights Reserved.

Powered by Tarana Press Version 3.2.9
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس