هنأ شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- وحكومة المملكة والشعب السعودي بمناسبة اليوم الوطني الثامن والثمانين.

وعبّر عن تقديره للدور الذي تقوم به المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين، مشيدًا بالعلاقة الوثيقة التي تجمع بين الأزهر والمملكة العربية السعودية، التي تعد جزءًا من أواصر الأخوة والمودة التي ربطت على مر التاريخ بين شعبي البلدين.

ودعا شيخ الأزهر الله عزّ وجلّ أن يحفظَ المملكة وقيادتَها الحكيمة وشعبَها، وأن يَمُنَّ عليهم بالمزيد من الأمن والإستقرار والرخاء.