تصدرت لعبتي الكيرم والأونو المعروفتين قديماً قائمة الألعاب المنزلية المشتركة، وعادت إلى الأضواء من جديد بعد أن سيطرت الألعاب الإلكترونية الحديثة لفترات طويلة إلا أن التزام الأسر في المملكة بالإجراءات الإحترازية للوقاية من فايروس كورونا وقرار منع التجول دفعهم إلى العودة لتلك الألعاب القديمة.
«أبعاد الإخبارية» من خلال جولتها على محلات الألعاب في الخفجي رصدت اقبال الأهالي الكبير على الألعاب المشتركة المنزلية، وتتصدر طلبات الأهالي لعبتي الكيرم والأونو بفارق كبير عن باقي الألعاب، كونها تكاد تكون الأنسب لجميع الأعمار.
ودفع زيادة الطلب المفاجيء على لعبة الكيرم العديد من المصنعين إلى توفيرها عن طريق تصنيعها محلياً وبأسعار متفاوتة.
فيما ظهرت العديد من الألعاب الورقية الأخرى المختلفة والتي تم تصنيعها وابتكارها محلياً والألعاب الجماعية الشعبية الأخرى مثل السلم والثعبان والشيش وأم تسع والتي تساهم في قضاء الأوقات والتنويع فيما بينها وبين الأمور الأخرى مثل مشاهدة التلفاز أو القراءة ومتابعة مواقع التواصل الاجتماعي أو الدورات التدريبية عن طريق الانترنت.








التعليقات 1
1 ping
زائر
04/13/2020 في 5:18 ص[3] رابط التعليق
كتابة التعليق