• الرئيسية
  • استعادة كلمة المرور
  • التسجيل
  • الدخول | التسجيل

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة أبعاد الأخبارية
    |   يناير 29, 2021 , 21:29 م
  • أخبار الخفجي
  • متابعات
  • محليات
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • مقالات

الاكثر قراءة

المنتخب السعودي للناشئين يخسر أمام صربيا في بطولة العالم لكرة اليد بمصر 2025
المنتخب السعودي للناشئين يخسر أمام صربيا في بطولة العالم لكرة اليد بمصر 2025

الهيئة العامة للصناعات العسكرية وصندوق تنمية الموارد البشرية يعززان الشراكة الإستراتيجية لدعم التوظيف في القطاع العسكري
الهيئة العامة للصناعات العسكرية وصندوق تنمية الموارد البشرية يعززان الشراكة الإستراتيجية لدعم التوظيف في القطاع العسكري

“الصناعة والثروة المعدنية” تنظّم لقاءً لربط المبتكرين بمزوّدي الخدمات
“الصناعة والثروة المعدنية” تنظّم لقاءً لربط المبتكرين بمزوّدي الخدمات

أمير الشرقية يرأس اجتماع مجلس هيئة تطوير المنطقة ويطّلع على مستجدات الأعمال
أمير الشرقية يرأس اجتماع مجلس هيئة تطوير المنطقة ويطّلع على مستجدات الأعمال

أخبار الخفجي

جمعية البر الخيرية بالخفجي تبدأ الاستعداد لتنفيذ مشروع الأضاحي بالمستودع الخيري
جمعية البر الخيرية بالخفجي تبدأ الاستعداد لتنفيذ مشروع الأضاحي بالمستودع الخيري


محافظ الخفجي يرعى حفل تكريم الفائزين في مسابقة تحدي القراءة بنسختها الثالثة
محافظ الخفجي يرعى حفل تكريم الفائزين في مسابقة تحدي القراءة بنسختها الثالثة
أمانة الشرقية: تُوقيع عقود لمشاريع استثمارية تتجاوز الثلاثون مليون ريال بالخفجي
أمانة الشرقية: تُوقيع عقود لمشاريع استثمارية تتجاوز الثلاثون مليون ريال بالخفجي
محافظ الخفجي يفتتح أسبوع البيئة 2025 تحت شعار “بيئتنا كنز”
محافظ الخفجي يفتتح أسبوع البيئة 2025 تحت شعار “بيئتنا كنز”

حوارات وتقارير صحفية

أبعاد تسأل: بعد رفع أسعار مسلخ الخفجي.. هل طُبقت شروط النصف آلي؟
أبعاد تسأل: بعد رفع أسعار مسلخ الخفجي.. هل طُبقت شروط النصف آلي؟
أبعاد الإخبارية ترصد العمل الخيري في الخفجي مابين سيولة الدعم وشُحه
أبعاد الإخبارية ترصد العمل الخيري في الخفجي مابين سيولة الدعم وشُحه

عبر «أبعاد الإخبارية» وبالفيديو..تعرف على أبرز عقوبات مخالفة الذوق العام
عبر «أبعاد الإخبارية» وبالفيديو..تعرف على أبرز عقوبات مخالفة الذوق العام
قرارت بلدية الخفجي تُصيب الصناعية «بالكساد»..  وإغلاق معظم الأنشطة
قرارت بلدية الخفجي تُصيب الصناعية «بالكساد»..  وإغلاق معظم الأنشطة

بالفيديو.. «أبعاد» تسلط الضوء على تحديات إدارة نادي العلمين الجديدة بالخفجي
بالفيديو.. «أبعاد» تسلط الضوء على تحديات إدارة نادي العلمين الجديدة بالخفجي
عقاريون: هذه أسباب تضخم أسعار عقار الخفجي
عقاريون: هذه أسباب تضخم أسعار عقار الخفجي

صحيفة أبعاد الأخبارية > محليات > خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي
01/29/2021   9:29 م

خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي

+ = -
0 193
ندى محمد
ندى محمد 

أوصى فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور فيصل بن جميل غزاوي المسلمين بتقوى الله عز وجل في السر العلن.

وقال فضيلته في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم بالمسجد الحرام: مما يؤسف له أن يقضي بعض الناس وقته فارغاً ويُمضيَ عمره عاطلاً، فالإهمال عادته والكسل شعاره لا يراعي الإتقان في عمل ولا يسعى في تحقيق هدف، بل هو راض بالدون، وقاصر عن الإنتاج.

وأضاف فضيلته أن من الأمور التي يتجلى فيها فقد الإنتاج وضياع الغنيمة، التفريط فيما أرشد إليه النبي الكريم صلى الله عليه وسلم بقوله: “اغْتَنِمْ خَمْسًا قَبْلَ خَمْسٍ: شَبَابَكَ قَبْلَ هِرَمِكَ، وَصِحَّتَكَ قَبْلَ سَقَمِكَ، وَغِنَاكَ قَبْلَ فَقْرِكَ، وَفَرَاغَكَ قَبْلَ شُغْلِكَ، وَحَيَاتَكَ قَبْلَ مَوْتِكَ” رواه الحاكم والبيهقي.

فقوله صلى الله عليه وسلم: “شبابَك قبل هرمك” توجيه للمرء لاغتنام شبابه لأنه مرحلةُ نَضَارةٍ وقوة وحيوية، فيغتنمه في العبادة وأعمال الخير قبل أن يتغير حاله فيكبَر ويضعفَ عن الطاعة ويقلَّ عطاؤه أو يعجز عن العمل.

وقوله صلى الله عليه وسلم: “وَصِحَّتَكَ قَبْلَ سَقَمِكَ” فيه تنيبه على أن صحة المرء وما يجده من قوةٍ ونشاط وعافيةٍ في حواسه وقواه فرصة للعمل، لكن هذا الحال لا يدوم، فكم من صحة أعقبها ضعف ووهن ومرض، وكثير من الناس يغتر بصحته وعافيته فتذهب عليه سدى دون اغتنام وأشد من ذلك تضييعها في الآثام ثم الندم بعد فوات الأوان.

وأردف فضيلته يقول عباد الله: إذا ذُكر الاجتهاد في التقديم واستفراغ الوسع في البذل والعطاء تمثل ذلك أول ما يتمثل في قدوة الأنام وإمام الأعلام وسيد الصفوة الكرام محمد عليه الصلاة والسلام الذي بلغ الذروة في تحقيق المطالب العلية والمقاصد السنية، ففي جانب الطاعة والتقوى كان أعبد الناس وأخشاهم لله حتى إن قدميه الشريفتين تفطرتا من طول القيام، وفي جانب التعليم والدعوة فهو المثل الأعلى في نصرة دين الله ونفع الأمة ونصحها ودلالة الناس على الحق وتعليمهم وهدايتهم وإرادة الخير لهم، كما ضرب عليه الصلاة والسلام أروع الأمثلة في الإحسان إلى الناس وبذل المعروف والسعي في قضاء حوائجهم، والمؤمن يجتهد في العمل ويتقن أداءه ويسهم في ميادين العطاء، وهذا ما كان عليه الأخيار الأتقياء الذين صاروا أئمة يقتدى بهم في الخير وتركوا آثارا حسنة بعد مماتهم وجعل الله لهم في الناس ذكرًا جميلا وثناء حسنا، باقياً إلى آخر الدهر.

وأوضح أن من تلكم الأمثلة المشرقة والنماذج المضيئة الصحابي الجليل سعد بن معاذ رضي الله عنه الذي لم يعش بعد إسلامه سوى نحو ست سنين، إلا أنه قدم وأنجز ما قد يعجز عن مثله من عاش في الإسلام عمراً طويلاً، حتى نال ذلك الفضل الكبير والشرف العظيم، قال الذهبي: “وقد تواتر قول النبي صلى الله عليه وسلم: “إن العرش اهتزَّ لموت سعد فرحاً به””.

وبين الدكتور غزاوي أن من أولئك الأعلام العظام عطاء بن أبي رباح رحمه الله كان سيد التابعين وعالم الدنيا في زمانه، قال بعض أهل العلم: كان عطاءٌ أسود أعور أفطس أشل أعرج، ثم عَمِيَ بعد ذلك، ومما ذكر في فضائله أنه حج سبعين حجة وبعدما كبِرَ وضعُف كان يقوم إلى الصلاة فيقرأ مائتي آيةٍ من البقرة وهو قائمٌ، ما يزول منه شيءٌ ولا يتحرك.

وهذا يعلمنا أن المسلم مهما واجه من الابتلاءات والمصائب فإنه يبقى ثابتاً متجلداً قوياً لا ييأس ولا يضعف ولا ينطوي على نفسه ولا يمتنع عن النفع والعطاء.
وقال إمام وخطيب المسجد الحرام معاشر المسلمين: من أراد أن تعلوَ همته وتسموَ عزيمته ويزدادَ عطاؤه فليتأمل في سير وحياة الجادّين المنتجين الذين تأصّل فعل الخير في نفوسهم وسمت إلى الفضائل هممهم فكان لهم القِدحُ المعلى من السعادة والنجاح والفلاح. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ).

وأبان فضيلته أنه مما يستفاد من قوله صلى الله عليه وسلم الوارد في الصحيح: “احْرِصْ علَى ما يَنْفَعُكَ، وَاسْتَعِنْ باللَّهِ وَلَا تَعْجَزْ” أن يكون المؤمن دائماً ذا عمل ونشاط وهمة وإقبال ومثابرة، يبذل ويُجد ويقدم ويثمر وينجز وينتج ويصلح وينفع ويسعى إلى المجد ويطلب معالي الأمور ويدرك ركاب السابقين إلى ربهم، وفي المقابل يقبح بالمرء أن يكون ضعيفاً سلبياً فاشلاً خاملاً عاطلاً مهمِلاً مضيعاً واجبه متراخياً متباطئًا في إنجاز عمله لا يرجى من ورائه نفع ولا ينتظر منه بذل ولا عطاء.

وأوضح الشيخ غزاوي أن أوقات العمر ثمينة، وكل يوم يعيشه المرء مكسبٌ وغنيمة، وإن مَن لم يحفظ أوقاته ويغتنم لياليه وأيامه خسر خسرانًا مبينا؛ فاشتر نفسك اليوم عبد الله وجاهد نفسك في ذات الله وبادر بالتوبة النصوح والتزود من التقوى والمداومة على العمل الصالح قبل حلول الأجل وقدم لنفسك، واغتنم فرصة حياتك واحرص على ما يتعدى نفعه للآخرين ويبقى بعد موتك فإن السوق الآن قائمة والثمن موجود والبضائع معروضة وسيأتي على تلك السوق والبضائع يوم لا تصل فيها إلى قليل ولا كثير ذلك يوم التغابن يوم يعض الظالم على يديه.

وفي المدينة المنورة أوصى فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور علي بن عبدالرحمن الحذيفي العباد بتقوى الله, والقيام بالواجبات والطاعات, وهجر المنكرات للفوز بالحياة الطيبة, وحسن العاقبة.

وبيّن فضيلته أن الله خلق هذا الكون ليتم فيهم أمره ولتنفذ فيهم مشيئته, وليحكم فيهم بحكمه, فلا معقب لحكمه, وليدبّرهم بتدبيره المحكم بعلمه وحكمته ورحمته وقدرته, فالخلْقُ يتحوّلون من حالٍ إلى حال, فهم بين فضله ورحمته وبين عدله وحكمته, فما أصاب الخلْق من سراء وخير, فبمحض فضله ورحمته سبحانه, قال جل وعلا : (مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ).

وقال الشيخ الحذيفي إن النعم مبتدأها من الربّ جلا وعلا ومنتهاها إليه, لا يستحق أحدٌ عليه نعمة, وأن من رحمة الله بعباده أن أمرهم بشكر النعم لتبقى وتزيد, وحذّر من عدم شكرها لئلّا تزول وتحيد, قال تعالى (إِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عذابي لَشَدِيدٌ).

وأوضح إمام وخطيب المسجد النبوي أن تذكّر النعم وتعظيمها يورث محبة الله والحياء منه, إذ كيف يكون من العاقل أن يقابل المحسن بالإساءة, قال النبي صلى الله عليه وسلم “أحبوا الله لما يغذوكم به من نعمه, وأحبوني لحبّ الله, وأحبوا أهل بيتي لحبي”.

وأوضح فضيلته أن الله عزّ وجلّ خلق الأسباب وخلق ما بعد الأسباب, فالرب يخلق بسبب ويخلق بغير سبب, ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن يبتلي بالخير ويبتلي بالشر , قال تعالى (وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ).

وزاد فضيلته: إن الله يثيب الطائعين الشاكرين ويعاقب العصاة الجاحدين, فالكون يجري على سنن الله التي أراد وبيّنها الله في كتابه, فالإله العظيم القادر الرحيم العزيز الحكيم هو الذي يحكم الكون ويصرفه, مبيناً أن غنى العبد وسعادته في اضطراره إلى ربه, ويقينه بذلك ودوام الدعاء , قال سبحانه “يَأَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِي الْحَمِيدُ).

وختم فضيلته الخطبة موصياً بالشكر على النعم والصبر عند حصول ما يكره المرء, مضيفاً: أنت عبد الله, ومالكه لا تملك لنفسك نفعاً ولا ضراً, فتوجّه بقلبك إلى الله إذا نزلت بك مصيبة أيها العبد, كما جاء قول النبي صلى الله عليه وسلم :”واعلم أن الفرج مع الكرب وأن النصر مع الصبر وأن مع العسر يسراً واعلم أنما هي الأعمال تسعد بها وتشقى والدنيا دار العمل والآخرة دار الجزاء على الخير والشر”.

خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي

محليات

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alkhafji.news/2021/01/29/521582.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي
جو بايدن يمدد مظلة الحماية المؤقتة للسوريين فى أمريكا
خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي
إحباط محاولات تهريب أكثر من (34) طناً من القات المخدر و(781) كيلو من الحشيش و(971676) قرص أمفيتامين

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

صحيفة أبعاد الأخبارية

Copyright © 2025 www.alkhafji.news All Rights Reserved.

Powered by Tarana Press Version 3.2.9
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس